اعاود واكرر انتم من يطلب مني الرد ولست انا لاني لا ارغب بنقاش يزيد الحساسية بيني وبين الاخوة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة: isma3eliano المشاركة الأصلية كتبت بواسطة: حسان رائي بالجماعة
انت استحلفتني بالله باخر موضوعك ولهذا انا اجبرت اخبارك برئي
جماعة الاخوان جماعة مبتدعه حليفة للرافضة طبعا انا لا اقول كلهم ولكن اغلبهم والاغلب اشاعرة والاشعرية هذه فرقة من فرق الصوفية المنحرفة
يوجد بهم اشخاص منهاجهم صحيح ولكن الاغلب منهاجهم خاطئ
هذا رئيي بمنتهى الصدق ولو انك لم تستحلفني بالله لفضلت ان ابقى ساكت على ان ارد على الموضوع لكي لا تصير مشكلة وانا الان انتظرها لانه سوف يتم بالتاكيد الرد علي مما سوف يدعيني للرد مرة اخرى
لم أتعود علي النقاشات الحاده و الجدال الكثير لاكن
ردك إستوقفني ! لم كل هذا ؟.؟
ما دليلك علي ما تقول ؟؟
تفضل اخي اسماعليانو اثبات على كلامي من ملتقى الاخوان
وها هنا القرضاوي يوضح لك من هم الاخوان
بسم الله الرحمن الرحيم
للأستاذ الشيخ القرضاوي كلمة طيبة جدا نشرت في مجلة (( المجتمع )) العدد (( 1370 )) بتاريخ 25 / جمادى الآخرة / 1420هـ الموافق 5 / 10 / 1999م ، بمناسبة مرور سبعين عاما على الإخوان في الدعوة والتربية والجهاد ، والمقال بعنوان : (( خصائص دعوة الإخوان المسلمين ومميزاتها )) وقد تطرق جزاه الله خير الجزاء إلى مسألة التكفير .. وآيات الصفات وأحاديثها ، ونقل من كلام الإمام البنا في باب الصفات ما سبق أن نقلناه هنا في الملتقى ثم ذكر عنوانين اثنين أحببت أن أسوقهما هنا ليستفيد منهما الإخوة الكرام :
الأول :[اتباع نهج القرآن في عدم التجميع ] :
وأريد أن أنبه هنا على حقيقة ذات أهمية كبيرة في قضية الصفات والإيمان بها ، وتعليمها للناس على مذهب السلف .
وتلك الحقيقة : أن تعرض هذه الصفات كما وردت في كتاب الله تعالى وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم ، أعني أن تذكر مفرقة لا مجموعة ، فكل مسلم يؤمن بها ويثبتها لله كما جاءت .
فليس مما يوافق الكتاب والسنة جمعها في نسق واحد يوهم تصور ما لا يليق بكمال الله تعالى ، كما يقول بعضهم : يجب أن تؤمن بأن لله تعالىوجها ، وأعينا ، ويدين ، وأصابع ، وقدما ، وساقا ، .. إلخ ، فإن سياقها مجتمعة بهذه الصورة قد يوهم بأن ذات الله تعالى وتقدس كلٌّ مركب من أجزاء ، أو جسم مكون من أعضاء .
ولم يعرضها القرآن الكريم ولا الحديث الشريف بهذه الصورة ، ولم يشترط الرسول لدخول أحد في الإسلام أن يؤمن بالله تعالى بهذا التفصيل المذكور .
ولم يرد أن الصحابة وتابعيهم بإحسان كانوا يعلمون الناس العقيدة بجمع هذه الصفات .
ولكن المسلم إذا قرأ القرآن الكريم ، أو الحديث الصحيح ، وانتهى إلى آية مشتملة على صفة من هذه الصفات ، أو حديث من هذا النوع آمن به كما ورد ، دون تحريف ولا تعطيل ولا تكييف ولا تمثيل ، وبهذا يكون سلفيا حقا .
الثاني : [الإخوان والأشاعرة ] :
واتهام الإخوان بأنهم من الأشاعرة ، لا ينتقص من قدرهم ، فالأمة الإسلامية في معظمها أشاعرة أو ماتريدية ، فالمالكية والشافعية أشاعرة ، والحنفية ما تريدية .
والجامعات الدينية في العالم الإسلامي أشعرية أو ماتريدية ، الأزهر في مصر ، والزيتونة في تونس ، والقرويين في المغرب ، وديوبند في الهند ، وغيرها من المدارس والجامعات الدينية .
فلو قلنا : إن الأشاعرة ليسوا من أهل السنة !! لحكمنا بالضلال على الأمة كلها ، أو جلها ، ووقعنا فيما تقع فيه الفرق التي نتهمها بالانحراف !! .
ومن ذا الذي حمل لواء الدفاع عن السنة ومقاومة خصومها طوال العصور الماضية غير الشاعرة والماتريدية ؟؟ .
وكل علمائنا وأئمتنا الكبار كانوا من هؤلاء :
الباقلاني ، الإسفراييني ، إمام الحرمين الجويني ، أبو حامد الغزالي ، الفخر الرازي ، البيضاوي ، الآمدي ، الشهرستاني ، البغدادي ، ابن عبدالسلام ، ابن دقيق العيد ، ابن سيد الناس ، البلقيني ، العراقي ، النووي ، الرافعي ، ابن حجر العسقلاني ، السيوطي ، ( ومن المغرب ) : الطرطوشي ، والمازري ، والباجي ، وابن رشد (( الجد )) ، وابن العربي [المالكي ] ، والقاضي عياض ، والقرطبي ، والقرافي ، والشاطبي ، وغيرهم .
( ومن الحنفية ) : الكرخي ، والجصاص ، والدبوسي ، والسرخسي ، والسمرقندي ، والكاساني ، وابن الهمام ، وابن نجيم ، والتفتازاني ، والبزدوي ، وغيرهم .
والإخوة الذين يذمون الأشاعرة بإطلاق مخطؤون متجاوزون ، فالأشاعرة فئة من أهل السنة والجماعة ، ارتضتهم الأمة ، لأنهم ارتضوا الكتاب والسنة مصدرا لهم ، ولا يضيرهم أن يخطئوا في بعض المسائل ، أو يختاروا الرأي المرجوح أو حتى الخطأ ، فهم بشر مجتهدون غير معصومين ، ولا توجد فئة سلمت من الزلل والخطأ فيما اجتهدت فيه ، سواء في مسائل الفروع أم في مسائل الأصول ، وكل يؤخذ من كلامه ويرد عليه إلا الرسول المعصوم صلى الله عليه وسلم .
على أن الحقيقة أن الإخوان ـ في اتجاههم العام ـ ليسوا أشاعرة ، ولا ضد الأشاعرة ، إنهم يستمدون عقائدهم من القرآن أولا ، ثم من صحيح السنة ثانيا ، ويأخذون من كل طائفة أفضل ما عندهم ، مرجحين ما يرجحه الدليل ، وما يؤيده البرهان ، مؤثرين مذهب السلف على مذهب الخلف ، غير متعصبين ولا منغلقين ، داعين إلى التوحيد ، بريئين من الشرك كله ، أكبره وأصغره ، جليه وخفيه ، ولله الحمد أولا وآخرا . اهـ كلام الأستاذ القرضاوي جزاه الله خيرا .
[التعليق ] :
ولي تعليق قصير هنا على ما قاله الأستاذ :
أولا : ما قاله الأستاذ في المسألة الأولى في غاية الحسن وقد نبه عليه من قبل كبار العلماء من الأشاعرة وغيرهم كالإمام أبي حامد الغزالي والإمام ابن الجوزي والإمام الفخر الرازي وابن جماعة وغيرهم كثير .
ثانيا : ما قاله الأستاذ في المسألة الثانية في غاية الروعة والمتانة ، لا سيما كلمته الأخيرة التي يقول فيها : (( على أن الحقيقة أن الإخوان ـ في اتجاههم العام ـ ليسوا أشاعرة ، ولا ضد الأشاعرة ، إنهم يستمدون عقائدهم من القرآن أولا ، ثم من صحيح السنة ثانيا .. )) والأستاذ هنا قد سلك مسلكا حكيما للغاية يصعب على غير المدققين فهمه ، وهو أنه بعد كل ما قاله عن الأئمة الأشاعرة من الثناء الضخم رجع فبين أن دعوة الإخوان ليست في خطها العام أشعرية ، وهذا يعني أن دعوة الإخوان دعوة إصلاحية لا عقدية ، ولهذا كان لا بد أن يكون صدرها أرحب من أن تنغلق على الأشاعرة فقط لئلا يستنكف باقي طوائف المسلمين من الانخراط فيها ـ وهذا ما كان سيحدث لو كانت في خطها العام أشعرية ـ فهي تقبل في صفوفها كل مسلم ولو لم يكن أشعريا ولكنها في نفس الوقت تدعوه إلى بناء العقيدة على ضوء كتاب الله وسنة رسول الله .
والعجيب أن هذا الأسلوب في غاية الحكمة لأنه سيؤدي إلى العقيدة الصحيحة حتما دون حساسية ، لأن من تبع كتاب الله وسنة نبيه حقا من غير تعصب ولا تقليد فسينتهي إلى ما انتهى إليه أولئك الأئمة المحققون من الأشاعرة ، وهذا بعينه مذهب المحققين من الأشاعرة الذين سرد الأستاذ أسماءهم ، وبالتالي يكون الأخذ للعقيدة بعد النظر والبحث الذي يدعو إليه المحققون من الأشاعرة أنفسهم بخلاف التقليديين ، ولذلك تجد بعض كبار الأشاعرة كالباقلاني والغزالي قد يخالفون الإمام الأشعري في بعض المسائل لأنهم داروا مع الدليل ولم يقلدوه ، وهذا هو بعينه مذهب التحقيق وقول كبار أئمة الأشاعرة العظماء ، وإلى هذا يشير الإمام الحافظ الكبير إمام أهل الحديث في عصره أبو القاسم علي بن الحسن بن هبة الله بن عساكر الدمشقي الأشعري الكبير في كتابه (( تبيين كذب المفتري .. )) فيقول ص362 :
(( ولسنا ننتسب بمذهبنا في التوحيد إليه على معنى أنا نقلده فيه ونعتمد عليه ، ولكنا نوافقه على ما صار إليه من التوحيد لقيام الأدلة على صحته ، لا لمجرد التقليد ، وإنما ينتسب منا من انتسب إلى مذهبه ليتميز عن المبتدعة الذين لا يقولون به …. )) إلخ كلامه رحمه الله .
منقول من كلام الأخ الأزهري من منتدى الاخوان
علاقة الإخوان مع الرافضة
* يقول سالم البهنساوي – أحد مفكري الإخوان المسلمين – في كتابــه ( السنة المفترى عليها ) صـ 57 : " منذ أن تكونت جماعة التقريب بين المذاهب الإسلامية والتي ساهم فيها الإمام البنا والإمام القمي والتعاون قائم بين الإخوان المسلمين والشيعة وقد أدى ذلك إلى زيارة الإمام نواب صفوي سنة 1945م للقاهرة " ويقول في نفس الصفحة :" ولا غرو في ذلك فمناهج الجماعتين تؤدي إلى هذا التعاون " .
* قال الدكتور إسحاق موسى الحسيني في كتابه ( الإخوان المسلمون ..كبرى الحركات الإسلامية الحديثة ) من أن بعض الطلاب الشيعة الذين كانوا يدرسون في مصر قد انضموا إلى جماعة الإخوان . ومن المعروف أن صفوف الإخوان المسلمين في العراق كانت تضم الكثير من الشيعة الإمامية الإثنى عشرية .
* قيام دولة الرفض بطباعة بعض كتب الإخوان التي فيها حط من مكانة أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، أو ثناء منقطع النظير على دولة الرفض مثل : . كتاب ( موقف علماء المسلمين من الشيعة والثورة الإسلامية ) تأليف د.عز الدين إبراهيم . فهذا الكتاب يظهر مدى عمق العلاقة بين الإخوان المسلمين والروافض قاتلهم الله ، وقد جاء في مقدمة الكتاب ما نصه : (( الناشر : معاونية العلاقات الدولية في منظمة الإعلام الإسلامي ، الجمهورية الإيرانية ، طهران ، ص . ب ............المطبعة : سبهر ، طهران . طبع منه : 15000 نسخة . التاريخ : الطبعة الثانية ، 1406هـ / 1986 م )). . كتاب ( العدالة الاجتماعية) لسيد قطب . . بعض كتب أبوالأعلى المودودي .
* قال محمد الغزالي في كتابه (كيف نفهم الإسلام ص118) " ولقد رأيت أن أقوم بعمل إيجابي حاسم سدا لهذه الفجوة التي صنعتها الأوهام فرأيت أن تتولى وزارة الأوقاف ضم المذهب الفقهي للشيعة الإمامية إلى فقه المذاهب الأربعة".
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة: محمد الصاوي مع اني اعارض الجماعه..الا ان كلام حسان قاسي بعض الشيء,,
لكن ساتكلم عنهم لاني عاشرتهم و اعرف ناس خرجت منها لاسباب اخلاقية و ليست عقائدية كما قال حسان,,
مثلا افراد الجماعه يسعون للسلطة و يخدموا بعض فقط..و بعض الحكايات و الروايات عن أفرادها و لا اقصد هنا التعميم,,
لكن اعتقد انهم اختلط فيهم الحابل بالنابل و اصبح المتدين و المنافق ينضم اليها منهم من يريد الآخرة و منهم من يريد الدنيا,,
ناهيك قياداتها الغير مريحة بالنسبة لي و لآخرين كذلك,,
** على فكرة لم اشاهد الفيديوهات...فالتجربة خير برهان أخي ضياء,,
كلامي ليس قاسي اخي هو الاخ ضياء من اجبرني على الرد باستحلاف من يقرء الموضوع ان يرد وانا ما تكلمت به كلام صحيح جدا
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة: ezzeldean رأئي فى جملتين إثنين
الجملة الأولي : بداية الجماعة على يد الشيخ حسن البنا كانت أهدافها نبيلة و عظيمة و إذا كانت هذه الأهداف موجوده حالياً كنت سأؤيدهم بكل تأكيد
الجملة الثانية : الآن إختلطت السياسة مع الأهداف الدينية ، بمعنى أن الإخوان أو السلفيين أو أى تيار ديني هدفهم الآن ليس ديني و إنما هدف سياسي بحت يريدون به كرسي الحكم
و أقترح إن يكون فيه إختيار ثالث للتصويت بين الإختياريين و يكون وسطي
اولا يا عز اقول لك بصدق يحكم مصر الاخوان او السلفيين افضل من ان يحكمها خائن عميل مثل البرادعي وغيره ممن يدعون انهم يحمون مصر من المؤامرات الخارجية وهم اصلا من يقوم بتنفيذ المؤامرات ضد مصر
على كل حال الموضوع ليس سياسي بقدر ما هو ديني بالنسبة لي