مدينة الشيخ مسكين بمحافظة درعا ابت إلا ان تزف شهيدهاً جديداً ..... لكن هذه المرة طفلة .... رصاصة غادرة استقرت في قلبها البالغ ربيعه الثامن ابنة عمي كانت تحكي قصصاً لنا في الشهادة لتصبح اليوم شهيدة ... الطفلة اسيل محمد انور جبر
تلك الطفلة .. التي كانت تركب بجانب امها الطبيبة لتزور اهلها
لكن وللاسف لم تكمل زيارتها لأهلها وذهبت لربها وخالقها ... بعد ان قصت لنا حكايتها في الشهادة
الله يرحمك يا بنت عمي يا عصفورة يا روحنا وقلبنا
والله ينتقم منك يا قاتل
يرجى النشر على الفيس بوك